تسرد أليس زنيتر، عبر لوحة روائيّة مؤثّرة وجريئة، مصير أجيال متعاقبة من عائلة أسيرة وماضٍ متعنّت، مصير يتنقّل بين فرنسا والجزائر. رواية قويّة عن حريّة أن يكون الإنسان، أبعد من موروثه ومن القيود الحميمة أو الاجتماعية.