أفضل ما كتب ستيفان تسيفايغ. كان القدر قد رفع هذة المرأة إلى أسمى قمم السعادة بسرعة وسهولة فإنه لم يدعها تهبط بعد ذلك عنها إلا ببطء وبقسوة منتقاة وبواقعية شبه ميلودرامية وهكذا فإن هذه المأساة تضع أكثر المتناقضات عنفًا وجهًا إلى وجه، فترمي بماري إنطوانيت من القصر الإمبراطوري ذي المئة صالة إلى