يجد المحقّق ماجد، في لغز مقتل سعيد جونكر، سبباً لتوالي أيّامه الرتيبة. إذ يفتح تحقيقاً مضى على إغلاقه سنوات طويلة، فيعود ينبش في ماضٍ اتّفق الجميع على تجاوزه. يأخذنا السّرد ذهاباً وإياباً بين التسعينيات والزمن الحاضر، بين الواقع والسّحر، رواية مفخّخة بالانتظار والدهشة.